إلى من يهمه الأمر :)

الأربعاء، ٨ أكتوبر ٢٠٠٨

24 التعليقات
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
منذ فترة مرَّر لي أستاذنا القدير / بسَّام الكثيري واجب تدويني
و أنا كأي تلميذ ـ نشيط ـ ماطلت عملاً بالمثل القائل :
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد .. ما دمت تستطيع تأجيله إلى بعد غد :)

التَّوَهَــان فِي رَمَضَــان 3

الجمعة، ١٩ سبتمبر ٢٠٠٨

36 التعليقات

كما تعلم أيها الملك العادل .. لم يبق من رمضان سوى أيامٍ قلائل
و هي العشر الأواخر .. ذات المكانة و الذكر العاطر
بها ليلة القدر .. من وافقها فقد أدرك عظيم الأجر
فهلمَّ إلى العبادة .. و فعل الخيرات و الاستزادة
لذلك ستكون هذه آخر الأمسيات .. و خاتمة الحكايات
و ها هي ست البنات :) .. تتوه مرات و مرات
و يظل التوهان .. هو فارس الميدان
و الآن .. سأدعها تقصُّ القصة .. و أمنح لكلماتها الفرصة


التَّوَهَــان فِي رَمَضَــان 2

الأحد، ١٤ سبتمبر ٢٠٠٨

15 التعليقات
بلغني أيها الملك الرشيد .. ذو الرأي السديد
أن الفتاة العنيدة .. كبرت و أصبحت رشيدة .. و لم تكن عن الحكمة ببعيدة
و عنادها أصبح شجاعة .. فلم تكن فتاة ذات مياعة :)
و لكن الحوادث قد تحدث مع أحكم الناس .. ذو العقل و العلم و البأس
و لا يخفى عليكم أن التوهان يفتت الرأس .. كما تتفتت الأغصان تحت وطأة الفأس
و ها هي تتولى زمام الكلام .. و تقصُّ عليكم توهانها في البيت الحرام




التَّوَهَــان فِي رَمَضَــان 1

السبت، ٦ سبتمبر ٢٠٠٨

19 التعليقات

كان يا ما كان .. في سالف العصر و الأوان
فتاة تنتمي لعالم الطفولة
و في حكاياتي القادمة هي من يلعب دور البطولة
فيا أيها الملك الشجاع
أتمنى أن تجد في قصصي التسلية و الإمتاع
و سأبدأ الليلة بقصِّ فاتحةِ القصص
و مما في جعبتي أقدِّم أولى الحصص
فلنستمع إليها تروي حكاياتِها
و من توهانها تشكو معاناتِها

 

التَّوَهَــان فِي رَمَضَــان

الثلاثاء، ٢ سبتمبر ٢٠٠٨

9 التعليقات


التَّوَهَـــان فِي رَمَضَـــان


ـ مسلسل رمضاني درامي كوميدي أكشن أسبوعي ـ

Bird 2

الاثنين، ٢٥ أغسطس ٢٠٠٨

12 التعليقات

كثيراً ما تُشبِه الحياة آلة عودٍ ضخمة بكل ما بها من :

نوتات منخفضة / حزن ..
نوتات مرتفعة / سعادة ..
و تقاسيم / التأرجح بين السعادة و الحزن ..

Bird 1

الأحد، ١٠ أغسطس ٢٠٠٨

10 التعليقات

صباحكم سعادة

:

دائماً ما عشقت التأمل !!

ففي مرحلة الدراسة كنت أتمنى لحظة فراغ حتى أُمارس فيها التحليق بأفكاري ..
و لكن لا سبيل لذلك ..

أما الآن ..
و قد أدَّيت ما عليَّ للمجتمع و للأسرة .. و للعالم أجمع .. فقد حان وقت التأمل ..

قلب مـ ( و/فـ ) جوع

الثلاثاء، ٢٢ يوليو ٢٠٠٨

12 التعليقات
:

الحبيبة / هبـــه ..

اليوم ليس كسواه !!

فبعد ساعتين ـ تقريباً ـ ستُشرِقُ شمسُ هذا اليوم على جرحٍ رطب

وطن مفقود

الأحد، ٢٩ يونيو ٢٠٠٨

36 التعليقات
:

( 1 )

لم أكن يوماً غبية ، بل كنت الأذكى و الأصغر و الأفضل ( هكذا كانوا يقولون )
كانت التوقعات كبيرة بالنسبة لمستقبلي ، فإن لم أصبح طبيبة فعلى الأقل سألحق بقطار أخواتي و أصبح معلمة .
عندما أردت التخصص في الأدب الانجليزي كمجال في الجامعة ، استخسرت أخواتي مجموعي في كلية الآداب
( فقد كانت نسبتي هائلة تخولني الدخول لأي قسم أريده ) فالتحقت بقسم الكيمياء الحيوية و أنا لا أريده .
في الحقيقة !!
لم أرد شيئاً من ذلك ..
الشيء الوحيد الذي أردته لم يكن في متناول يدي ، ما هو ؟ و لماذا لم أستطع الحصول عليه ؟ و من حال بيني و بين مستقبلي ؟